وأكد على ضرورة إيجاد حل سياسي في ليبيا، قائلا إن بلاده "تدعم جهود الأمم المتحدة في هذا الصدد".
وأضاف "نعلم في النهاية أن الأجهزة الأمنية والجيوش حتى وإن كانت مجهزة بأعلى التجهيزات، فإنها لن تكون قادرة على حل المشكلة بأسرها".
من جهة أخرى، اعتبر وزير الخارجية الألماني أن هنالك ضحايا "للإرهاب الإسلاموي المتطرف" على ضفتي المتوسط سواء من الجانب في تونس أو الجانب في باريس.
وقال شتاينماير نقلا عن قناة "روسيا اليوم" "لن نسمح لهذا الإرهاب أن يقسم صفوفنا... الإرهاب لا دين له ونحن جميعا نواجهه مشتركين سواء كنا مسلمين، مسيحيين أو يهود".